ذاكرات الترجمة
تهدف Trusted Translations إلى أن تكون في طليعة تقنيات الترجمة، ويشمل ذلك استخدام أدوات ذاكرة الترجمة وخوادم ذاكرة الترجمة. نستخدم ذاكرات الترجمة للمساعدة في تحسين الجودة وخفض التكاليف وتسريع عملية الترجمة بالكامل لعملائنا.
ذاكرات الترجمة
تهدف Trusted Translations إلى أن تكون في طليعة تقنيات الترجمة، ويشمل ذلك استخدام أدوات ذاكرة الترجمة وخوادم ذاكرة الترجمة. نستخدم ذاكرات الترجمة للمساعدة في تحسين الجودة وخفض التكاليف وتسريع عملية الترجمة بالكامل لعملائنا.
المحتوى المتعلق بالجودة
الصفحة الرئيسية » الخدمات » الترجمة البشرية » الجودة » ذاكرات الترجمة
ذاكرة الترجمة: ترجمات أسرع وبتكلفة فعالة
تُعد ذاكرة الترجمة، ببساطة، قاعدة بيانات تتضمن العبارات أو المقاطع التي تمت ترجمتها مسبقًا والتي يمكن استخدامها للمساعدة في ترجمة نص جديد. على سبيل المثال، عند العثور على عبارة تمت ترجمتها مسبقًا في مشروع ترجمة جديد، فسوف يتمكن المترجم من “إعادة استخدام” العبارة التي تمت ترجمتها واعتمادها مسبقًا والمُخزنة في ذاكرة الترجمة. ومع أزدياد حجم ذاكرة ترجمة معينة، يمكن إنجاز المشاريع اللاحقة بسرعة وبتكلفة أقل بكثير.
فوائد ذاكرات الترجمة
بشكل عام، فإن الاستفادة من أنظمة ذاكرة الترجمة تجعل عملية الترجمة بأكملها أسهل وأكثر فعالية من حيث التكلفة وأكثر اتساقًا أيضًا.
عند تحديث جزء من وثائق البرنامج، على سبيل المثال، يمكن للمترجم الوصول إلى المحتوى الذي تمت ترجمته بالفعل خلال إصدار سابق، مما يسمح له بالتركيز على المادة الجديدة. تدعم ذاكرات الترجمة أيضًا الاستخدام المتسق للمصطلحات في جميع المشاريع، خاصة عند استخدامها جنبًا إلى جنب مع المسارد المتخصصة أو قواعد المصطلحات. أخيرًا، من خلال تقليل مقدار الترجمة التي يجب إجراؤها “من الصفر”، يمكن أن يظل مشروعك في حدود الميزانية.
خوادم ذاكرة الترجمة
كيف تعمل ذاكرات الترجمة؟ يمكن تخزين ذاكرات الترجمة على خادم منفصل (“خادم ذاكرة الترجمة”) حيث يمكن للمترجمين الوصول إليها في الوقت الحقيقي أثناء إنشائها.
تعتبر ذاكرات الترجمة وخوادم ذاكرة الترجمة أصولًا قيّمة إذا تمت إدارتها بشكل جيد. والإدارة الاحترافية تعني الحفاظ على تحديث ذاكرات الترجمة وتجنب “التلوث” الذي يمكن أن يحدث لعدة أسباب مختلفة. على سبيل المثال، عند استخدام عدة موردي ترجمة لامركزية لإنتاج محتوى، فيمكن أن يؤدي ذلك أحيانًا إلى تناقضات داخل ذاكرة الترجمة. وبشكل أكثر شيوعًا، يمكن أن تتطور مصطلحات الشركة بطريقة غير متزامنة مع ذاكرة الترجمة؛ وقد لا تدخل العبارات المحدثة حديثًا في ذاكرة الترجمة، مما يؤدي إلى حدوث أخطاء.
إن أفضل طريقة لضمان أن تكون ذاكرات الترجمة “غير ملوثة” هي العمل مع شركة ترجمة كاملة الخدمات تتمتع بخبرة احترافية في إدارة ذاكرات الترجمة بعناية. وبهذه الطريقة، يمكن تحديد جميع المشكلات وحلها؛ بحيث تستند الترجمة الجديدة إلى الترجمة السابقة “الجيدة” ولن تكرر أخطاء الترجمة مرارًا وتكرارًا.
متى تستخدم ذاكرات الترجمة
في Trusted Translations، نحن نبتكر باستمرار. ونتعامل مع حلول ذاكرة الترجمة الجديدة لضمان استفادة مؤسستك من أحدث التقنيات التي يمكنها تحسين الجودة والاتساق مع خفض تكاليف الترجمة وتسريع الجداول الزمنية.
للحصول على الفوائد الكاملة من ذاكرات الترجمة، من المهم إدراك كيفية عملها والظروف التي يتم استخدامها عادة.
يمكن أن تضيف ذاكرات الترجمة، إلى جانب الوصول إلى خادم ذاكرة الترجمة، قيمة لمعظم مشاريع الترجمة المتوسطة إلى الكبيرة، وخاصة تلك التي تتضمن محتوى موجودًا في تنسيق إلكتروني قابل للاستخدام. من الناحية المثالية، يوجد هذا المحتوى بتنسيق قياسي، مثل Word و Excel و InDesign و XML وما إلى ذلك. وبمجرد أن يكون لديك محتوى بتنسيق يمكن التعرف عليه واستخدامه، سيتمكن المترجم من فتح المحتوى داخل بيئة الترجمة، سواء كان ذلك على تطبيق مستقل أو مستند إلى ويب.
وعلى العكس من ذلك، فإن المستندات أو الفاكسات أو صور المستندات الممسوحة ضوئيًا بشكل سيئ ليست عادة هي الخيار الأفضل، لأن معظم برامج ذاكرة الترجمة لا تستطيع قراءتها جيدًا بما يكفي للاستفادة من ذاكرة الترجمة.
هل تتساءل عما إذا كانت ذاكرات الترجمة مناسبة لمشروعك؟ على الرغم من أن هذه التقنية قد تكون معقدة، فإن فريقنا مستعد لتقديم المزيد من التفسيرات أو حتى عرض توضيحي. في Trusted Translations، لدينا خبراء في ذاكرة الترجمة مدربون على مستوى طاقم العمل يمكنهم أن يشرحوا لك ولمؤسستك كيف ومتى يمكنك الاستفادة بشكل أفضل من هذه التقنية.